نرى اﻵن عامل الأمن يتحرش بمحجبة سارقة و يجبرها على التعري و مص زبه و نيكها في مكتبه فهي بعد أن تسرق يساومها على أن يخبر والديها و الشرطة ويفضحها أو أنو تقبل بشروطة فترضخ له فتخلع ثيابها و يتحرش بها وهي بالستيان و الكيلوت فيأمرها بالتعري تماماً فتفعل خائفة ثم يخرج زبه ويامرها أن تركع تمصه له فتقبل على مضض وتمص الزب بتأثر وألم إلا أنها تفعل مجبرة ليس ذلك فقط بل أنها تأتمر وتوليه طيزها وكسها وتنحني على ديسك المكتب ليزرع عامل الأمن زبه بكسها وينيكها من خلفها وهي تبكي ليس ذلك فقط بل تنام فوق المكتب وينيكها ويستمتع بها بوضعيات عديدة ويعاقبها على السرقة